مقرر مسار لسانيات

- نماذج دلالية:

-1-  مدخل إلى الدلالة
1. ما الدلالة 
2. مكانة الدلالة داخل اللسانيات
3. المفاهيم الأساسية في الدلالة
4. مدخل إلى الاتجاهات الدلالية: الدلالة التأويلية والدلالة التوليدية والدلالة التصورية والدلالة المنطقية والدلالة المعرفية 

 -2-   العلاقات الدلالية
1.2. التعدد الدلالي مقابل الأحادية الدلالية 
2.2. الترادف مقابل التضاد 
3.2. المعنى النحوي 
4.2. الحقول الدلالية 

تداوليات:
  حول فلسفة اللغة
• الفلسفة الوضعية ودراسة الظاهرة اللغوية (كارناب، فتجنشتاين...)
•  المقاربة التواصلية للغة وعلاقتها بمفهوم الاستعمال/المقام، 
• نظرية أفعال الكلام لدى أوستين وسورل، 
• مكونات فعل الكلام (فعل القول، فعل الإنجاز، فعل التأثير)،
• المقاربة التصنيفية لأفعال الكلام (الأفعال التوجيهية، أفعال التأثير، أفعال الرغبة...)، 
• نظرية الاقتضاء لدى ديكرو،
•  اللغة وروابط الاستدلال،
• نظرية الاستلزام الحواري عند كرايس... 

ظواهر دلالية:

.1. دلالة الزمن
  • مفهوم الزمن بين الاتجاهات الحديثة
  • القصدية والعوالم الممكنة
  • الزمن: لحظات وفواصل
  • الزمن النحوي: الماضي، الحاصر، المستقبل
  • الأزمنة المركبة


2. دلالة الأسوار:
  • بنية المركب الحدي
  • خصائص الأسوار ونظرية الأسوار المعممة


3. دلالة طبقات الأفعال



بيبليوغرافيا الدلالة:
ابن السكيت، أبو يوسف يعقوب، تهذيب الألفاظ، ضبطه الأب لويس شيخو اليسوعي، المطبعة الكاثوليكية، بيروت،1897.
ابن سيدة، أبو الحسن علي، المخصص، دار الكتب العلمية، بيروت، (د.ت)
ابن فارس، أحمد أبو الحسين ، مقاييس اللغة، تحقيق عبد السلام هارون، دار الفكر، بيروت، 1979.
ابن القطاع، أبو القاسم علي بن جعفر، كتاب الأفعال، عالم الكتب، بيروت، 1983.
أنيس، إبراهيم: 1963، دلالة الألفاظ، مكتبة الأنجلومصرية، الطبعة الثانية، القاهرة.
أنيس، إبراهيم وجماعة، المعجم الوسيط، دار الفكر، بيروت، (د.ت).
الثعالبي، أبو منصور عبد الملك بن محمد، فقه اللغة وأسرار العربية، شرح وتقديم ياسين الأيوبي، المكتبة العصرية، بيروت، 2001.
جحفة، عبد المجيد: 2000، مدخل للدلالة الحديثة، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء.
جحفة، عبد المجيد: 2006، دلالة الزمن في العربية، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء.
غاليم، محمد: 1987، التوليد الدلالي في البلاغة والمعجم، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء.
غاليم، محمد: 1999، المعنى والتوافق: مبادئ لتأصيل البحث الدلالي العربي، سلسلة أبحاث وأطروحات، منشورات معهد الدراسات والأبحاث للتعريب، الرباط.
غاليم، محمد: 2007، النظرية اللسانية والدلالة العربية المقارنة: مبادئ وتحاليل، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء.
الفاسي الفهري، عبد القادر: 1986، المعجم العربي، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء.
الفاسي الفهري، عبد القادر: 1990، البناء الموازي: نظرية في بناء الكلمة وبناء الجملة، دار توبقال لنشر، الدار البيضاء.
الفاسي الفهري، عبدالقادر (2010): ذرات اللغة العربية وهندستها، دراسة استكشافية أدنوية، دار الكتاب الجديد المتحدة، لبنان.



 CRUSE, A. (2004): Meaning in Language. An Introduction to Semantics and Pragmatics, Oxford, Oxford
University Press
Dowty, D.R. : 1979, Word Meaning and Mantague Grammar. Dordrecht : Reidel.
Dowty, D.R. : 1991, Thematic Proto-Roles and argumend selection. Language, 67 ; 547-619.
Grimshaw, , J. 1990, Argument structure, Cambridge, MA : The MIT Press.
Gruber, J.S. : 1965, Lexical stuctures in Syntax and Semantics. Amsterdam.
Harley, H. : 2001, Restrictions on Measuring-Out and the antology of verb roots in English. Ms. University of Arizaona.
Jackendoff, R. : 1972, Semantic Interpretation in generative grammar. Cambridge,     MA : the MIT Press.
Jackendoff, R. : 1983, Semantics and Cognition. Cambridge, MA : The MIT Press.
Jackendoff, R. : 1990, Semantics structures, Cambridge, MA : The MITPress.
Jackendoff, R. : 1992, Language of the Mind, The MIT Press.
Kleiber, G. : 1985, la généricité autrement : le traitement ontologique de G.N. Carlson. In : Travaux de Linguistique et de littérature. 307-331.
Levin B. And Pinker, St. : 1991, Lexical and conceptual semantics, Cambridge and Oxford: Blackwell.
Levin, B.: 1993, Towards a lexical organization of English verbs, chicago: Chicago University Press.
Levin, B. and Rappaport – Hovav, M. : 1995, Unaccusativity: at the syntax-Lexical semantics Interface. Cambridge. The MIT Press.
Levin, B. and Rappaport Hovav, M.: 1998, Building verb meanings. Ms. Northwestern Universiy.
SALZMANN, Z. 1998. "Language and culture" from Language, culture and society: an introduction to linguistic anthropology. Boulder: Westview [39-65]
 RADDEN, G. 1992. "The cognitive approach to natural language". In M. PÜTZ (ed.) Thirty years of linguistic evolution. Amsterdam: Benjamins [513-542]
TAYLOR, J. R. 1995. "The categorization of colour" from Linguistic categorization: prototypes in linguistic theory. 2nd ed. Oxford: Clarendon [1-20]
 GEERAERTS, D. 1994. "Polysemy". In R. E. ASHER & J. M. Y. SIMPSON (eds.) Encyclopedia of language and linguistics. Oxford: Pergamon [3227-3228]
  AITCHISON, J. 2003. Words in the mind: An introductionto the mental lexicon. 3rd ed. Oxford: Blackwell
SAEED, J.I (1997): Semantics. Oxford, Blackwell
 SINGLETON, D. 2000. "Charting and imparting the lexicon" from Language and the lexicon. London: Arnold [193-234]
 DIRVEN, R. & M. VERSPOOR. 1988. "What's in a word: lexicology" from Cognitive explorations of language and linguistics. Amsterdam: Benjamins [25-50]
Talmy, L.: 1985,”Force Dynamics in Language and Thought”,CLS 21.
Tenny, C. : 1995a, Modularity in Thematic versus Aspectual Licensing: Path and Moved Objects in Motion Verbs.



تطبيقات وتصحيح

1.             حلل المعطيات (1-7) تحليلا دلاليا (زمن، جنس، عدد، سور...) مقارنا بين الجمل (أ) و(ب).  
(1) أ)لو عرفت هذا لتصرفت بصفة مغايرة
ب)دقيقة واحدةوكان فريق مارسيليا سينتصر
(2) أ) دخل الزائر الذي كنا ننتظره
ب) لم يدخل الزائر الذي كنا ننتظره
(3) أ)الرجال  لا تخاف/ لا تخاف الرجال
ب) الرجال  لا يخافون/ لا يخاف الرجال
(4) أ) كل العرب يقولون ذلك
ب) كل العرب تقول ذلك
(5) أ) أقرأ الرواية كل ساعة
ب) أقرأ الرواية كل الساعة
(6) أ) الرجل يكتب
ب) الرجل يمرض
(7) أ)كان الرجل قد ذهب حين بدأ النزاع
ب) كان الخبر قد انتشر في الصباح

2.             ضع خطاطة للمعطيات (1-3) بناء على نسق ريشنباخ
1) أ)كان قرأ الرواية           ب) كان يقرأ الرواية         ج) كان سيقرأ الرواية
2) أ) يكون يقرأ الرواية       ب) يكون سيقرأ الرواية  
3) أ) سيكون قرأ الرواية      ب) سيكون يقرأ الرواية

تحليل

جواب السؤال الأول
 (1) أ) لو عرفت هذا لتصرفت بصفة مغايرة
    ب) دقيقة واحدة وكان فريق مارسيليا سينتصر
نلاحظ أن البنيتين (1أ- ب) لا تحيل على حدث حصل في الزمن الماضي، أي زمن سابق عن زمن التلفظ. ففي الحالتين، لم تحصل المعرفة في (1أ)، ولا حصل أن انتصر فريق مارسيليا في(1ب)، ولكن هذا الاستعمال للماضي لا يأخذ دلالته في المقاربة القبلية في استقلال عن الإحالة المرتبطة بزمن التلفظ.
نلاحظ، أيضا، أن البنية (1أ) تتصدرها  لو وهي أداة جازمة لفعلي الشرط وجوابه، تسمى أداة شرط امتناع الامتناع، أي امتناع التصرف لامتناع المعرفة، إذ أن التصرف مشروط بالمعرفة. فلو تدخل على الماضي وهي شرطية تفيد امتناع الجواب. ففعل الشرط وجواب الشرط حصلا في الماضي المنقطع الافتراضي، لأنه لم يتحقق الشرط ولا جوابه. كذلك حدث الانتصار كان على وشك التحقق ولم يتحقق، فزمن الحدث في البنيتين منته، ويوسم بسمة الماضي المنتهي.
(2) أ) دخل الزائر الذي كنا ننتظره
    ب) لم يدخل الزائر الذي كنا ننتظره
تتضمن البنية (2أ) ثلاثة أفعال فعل ماض منته وفعل الرابطة كان وفعل ننتظره كفعل دال على الحال. تجمع البنية بين زمنين زمن الماضي وزمن الحاضر، أي ماض متصل بالحاضر. ومن هنا فهي تحتمل تأويلين:
- إما أنها تدل على أن حدث الدخول وقع في الماضي باعتبار أن الفعل موسوم بالسمة [+ماض].
- وإما أنها تدل على الحال إذا كان وقوع الحدث متزامنا مع حدث التلفظ.
وعكس هذا نلاحظه في (2ب) لدخول النفي على البنية. فالأداة لم قلبت زمن الفعل من مضارع إلى ماض، وبالتالي لم يتحقق حدث الدخول وإن كان متوقعا. فالبنية تدل على الماضي التام المنقطع.
(3) أ) الرجال  لا تخاف/ لا تخاف الرجال
    ب) الرجال  لا يخافون/ لا يخاف الرجال
ليس للبنيتين (3أ-ب) قيمة زمنية مطلقة، بحيث يمكن أن نؤول البنية (3ب) على التدرج في الحاضر وإن كان زمنا إحالته ضعيفة [± زمن]، وهذا ينعكس على صورة التطابق في العدد واحترام الجنس. أما البنية (3أ) ففيها اختلال في صورة الجنس وعدم التطابق في العدد. فالبنية تضم اسم جنس جمعي عومل معاملة جماعة من الرجال لذلك قلنا الرجال لا تخاف ولم نقل الرجال لا يخافون.
 (4) أ) كل العرب يقولون ذلك
    ب) كل العرب تقول ذلك
- كل العرب يقولون ذلك بنية سليمة تتضمن سورا وجوديا غير السور كل ودخول هذا الأخير قلب محتوى السور الأول.
وتكون بنية  كل العرب تقول ذلك سليمة إذا أتت بمعنى النوع أي نوع من العرب. ولحن البنية يعود إلى الحشو الذي يخلقه ظهور السور كل لكونها تتضمن سورا ضمنيا غير محقق صوتيا. نلاحظ ورود العرب  بدلالة الجمع (هناك من يسميها بالمجمعات)، ومثل هذه المفردات (عرب، ناس ...) تتصرف ملتبسة في التركيب، فقد تتصرف كجمع له تطابق أو كزمرة لها تطابق المؤنت فيمكن قول كل العرب يقولون ذلك، كما يمكن أن نقول كل العرب تقول ذلك. فجل الجموع المكسرة تستعمل استعمالين في التركيب، استعمال الجمع الموزع واستعمال الجمع المجمَّع (المجامع). ويمكن رصد هذا التناوب بافتراض أن الجمع الموزع يولد تحت العدد و الجمع الموزع يولد تحت الصنف.
إن التأويل يختلف بين البنيتين، فالبنية (4أ) تؤول على أن العرب اتباعا يقولون ذلك، إذ أن عددهم غير محدود، لذلك يكون تأويلها عاما. بخلاف البنية (4ب) كل العرب تقول ذلك التي تصف وضعا يحيل على مجموعة أفراد قابلة للعد، ولهذا فتأويلها فردي.
وبناء على هذا ، فإن السور كل لا يمكن أن يظهر مع ما يؤول تأويلا عاما كما في (4أ)  عكس (4ب) التي تسمح بظهوره لأنها تؤول تأويلا فرديا.
(5) أ) أقرأ الرواية كل ساعة
   ب) أقرأ الرواية كل الساعة
في تحليلنا للبنيتين (5أ) و (5ب) نعتمد السمة [± تعريف]، فغياب التعريف في البنية الأولى يجعلها لا تؤول على الكم الزمني الذي هو ساعة، وإنما تؤول على تكرار الساعة إلى ساعات. وهكذا، فالبنية (5أ) تفيد أن حدوث القراءة متكرر، والتكرار يدل على أن القراءة تمت موزعة على رأس كل ساعة. بعبارة أخرى، إن البنية تؤول على الموازعة، وفي هذا التأويل يكون لقراءة الرواية عدد. فالتكرار الذي يؤول عليه حدث القراءة مصدره دخول كل على اسم زمني نكرة.
أما الساعة في (5ب) فتدل على مدة زمنية تمتد فيها قراءة الرواية، وبذلك فالامتداد يقابل التأويل الجمعي ومصدره دخول كل على اسم زمني معرف.
(6) أ) الرجل يكتب
   ب) الرجل يمرض
تؤول البنية (6أ) على التدرج في الحدث الواحد، كما تؤول على عدة أحداث. فهي بنية تدل على التدرج، أي أن الحدث واحد، كما يمكن أن تؤول على العادة بتأويل أن الرجل من عادته أنه يكتب في كل وقت. أما البنية (6ب) فلا تقبل إلا تأويل العادة. ويرجع هذا الاختلاف في التأويل الزمني إلى بنية الحدث. فالحدث في () عبارة عن عمل، أما في (6ب) فهو حالة.
 (7) أ) كان الرجل قد ذهب حين بدأ النزاع
   ب) كان الخبر قد انتشر في الصباح
إن ذهاب الرجل في (7أ) وقع زمنيا قبل بداية النزاع، وهذا معناه أن الرجل لم يشارك في الحدث. فالجملة تتضمن موقعين زمنيين:
-      موقع ذهاب الرجل قبل بداية النزاع
-      موقع بداية النزاع وهو ما تحدده كان
فحدث ذهاب الرجل وقع قبل زمن حدث النزاع. وهناك زمن بعد الحدث وهو بداية النزاع وهو الزمن الذي تحدده كان، وهذا الزمن تشير إليه الإحالة. وكل من الحدث (ح) والإحالة (إ) وقعا قبل زمن التلفظ (ظ) . بخلاف (7ب) فهي ملتبسة بين حدث انتشار الخبر في الصباح أو قبله.
ويتمثل الفرق بين البنيتين في أن (7أ) مرتبة بالنظر إلى حدثين، حدث أول وقع قبل حدث ثان، وكلاهما وقعا في الماضي. بينما الحدث في (7ب) تام ومحدود بانتهاء الظرف (الصباح).
جواب السؤال الثاني
(2)  ينبني نسق ريشنباخ على الشكل التالي:
أ) بالنظر إلى التلفظ كنقطة انطلاق يمكن أن تكون الإحالة سابقة (إ،ظ) أو مواقتة (إ،ظ) أو موالية (ظ،إ).
ب) يمكن أن تكون نقطة الحدث سابقة لنقطة الإحالة (ح - إ) أو مواقتة لها (ح،إ) أو موالية (إ،ح).
إذا نظرنا في المعطيات  (1-3)نجدها تتوزع بين الأزمنة الثلاث ماض، حاضر ومستقبل، ونمثل لها بمايلي:
-     ماض (كان)
-حاضر (يكون)
-مستقبل (سيكون)
ونلاحظ أن الماضي ممثل بثلاث جمل، يبدو فيها التقديم والتأخير بين التلفظ والحدث واضحا. ونميز فيها بين التام (كان قرأ) وغير التام (كان يقرأ).
أما المستقبل فيقوم فقط على ثنائية التمام (سيكون قرأ)  واللاتمام  (سيكون يقرأ) .
إن وضع كان قبل الفعل يرسم نقطة إحالة زمنية في الماضي، وبنية كان قرأ تفيد أن حدث القراءة حدث قبل الماضي الممثل في كان، مما يولد زمنا إحاليا سابقا على نقطة الإحالة في الماضي ويسمى بماض الماضي. وهناك ماض أسبق من الماضي يكون هذا الأخير حاضرا له.
فالعلاقة الزمنية بين نقطة التلفظ (ظ) ونقطة الإحالة (إ) تحدد القيمة الزمنية. وبناء على الإحالة يموقع الحدث.
إن ورود سيكون يحيل على المستقبل وحدث القراءة سيكون سابقا لنقطة الإحالة (ماض في المستقبل). إذن، هنا نقطة الإحالة هي التي موقعت الحدث، بينما حددت العلاقة بين الإحالة والتلفظ الزمن.
بناء على ما جاء أعلاه، نقترح خطاطة للمعطيات (1-3) على الشكل التالي:
   أ) كان قرأ الرواية                       ح-إ-ظ (ماض الماضي)
     ب) كان يقرأ  الرواية                   ح، إ-ظ
      ج) كان سيقرأ الرواية                   إ-ح-ظ
 2)   أ) يكون يقرأ الرواية                      ظ-إ-ح
     ب) يكون سيقرأ الرواية                  ظ، إ-ح
 3)   أ) سيكون قرأ الرواية                     ظ-ح-إ
    ب) سيكون يقرأ الرواية                   ظ- ح،إ
ملاحظات:
-إن تحديد الزمن في المعطيات أعلاه يتم بناء على أساس نقطة الإحالة وليس على نقطة التلفظ
- نلاحظ أن الفعل كان لا يغير الزمن الداخلي بقدر ما يحدد موقعه بالنظر إلى نقطة التلفظ.













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

مـكـتـبـة الـفـيـديـو

يتم التشغيل بواسطة Blogger.